السلام عليكم
بصراح اني دائما ابحث عن المواضع التي تثبت ان اغلب شركات الوساطة والتي تدعي العمل بسوق دولي للعملات يكون ربحها خسارة المستثمرين المودعين اموالهم بهذه الشركات.
ومعضم هذة الشركات يدعون بان الاسبريد ... وهو الفرق بين سعر الطلب والعرض ثابت وهذه الخدعة الثانية,,, لان معضم المتاجرين ينسون ان سوق العملات الاسعار في متذبذبة اي انه لايمكن ان يكون الفرق ثابت معضم الوقت
ومن هنا اقول لهم ما الفائدة التي تكسبها الشركة من وراء تثبيت الفرق واترك الجواب لهم.
في الختام كل سوق(سلع او عملات او معادن ..... الخ) له مقر في الدولة التي تنشاه مثل بورصة شيكاغو او بورصة لندن
للمعادن وكل هذه الاسواق فيها هيئات منظمة لها وتراقب شركات الوساطة فيها
ولهذا اقول لكم وللاعضاء ليس هنا سوق عالمي بل هناك اسواق مختلفة في العالم ومعروفة.
فيالنهاية وقبل الوداع اقول لكم ان هناك سوق للذهب والسلع في دولة عربية وفيها هيئة تنظم قوانينها وتراقب شركات الوساطة فيها وانا ادعوكم للعمل فيه اذا كنتم تحبون المتاجرة بالذهب والعملات والنفط.
هذا السوق موجود في امارة دبي واسم السوق سوق دبي للذهب والسلع ويفتح من 8:30 حتى 11:30 بتوقين دولة الامارات.
يا جماعة الاقربون اولى بالمعروف.
اذا في اي استفسار او اي خدعة جديدة يا جماعة لاتبخلوا علينا افتحوا عيون الناس .